الضعف الجنسى أو العجز الجنسى أو ضعف الانتصاب أو العنة الجنسية هو عدم القدرة على الحصول على انتصاب كاف للعلاقة الزوجية الكاملة (الإدخال أو الإيلاج) أو عدم القدرة على الاحتفاظ به لفترة كافية لإتمام العلاقة الزوجية، علي أن يكون ذلك في الغالبية العظمي من محاولات العلاقة الزوجية و ليس استثناء عابر.
أسباب الضعف الجنسى إما نفسية مثل:
الاكتئاب, عدم الثقة بالنفس, المفاهيم الخاطئة عن العلاقة الجنسية, الخلافات بين الطرفين, القلق العام, القلق من الأداء (و هى مراقبة الشخص لذاته من حيث القدرة الجنسية، صلابة الانتصاب، معدلات الجماع، طول فترة الجماع، حجم العضو الذكري و غير ذلك مما يتصل بالأداء الجنسى , مما يؤدى إلى القلق و الانشغال بهذه الهواجس, مما يؤدى فى النهاية إلى الضعف الجنسى النفسى.
الاكتئاب, عدم الثقة بالنفس, المفاهيم الخاطئة عن العلاقة الجنسية, الخلافات بين الطرفين, القلق العام, القلق من الأداء (و هى مراقبة الشخص لذاته من حيث القدرة الجنسية، صلابة الانتصاب، معدلات الجماع، طول فترة الجماع، حجم العضو الذكري و غير ذلك مما يتصل بالأداء الجنسى , مما يؤدى إلى القلق و الانشغال بهذه الهواجس, مما يؤدى فى النهاية إلى الضعف الجنسى النفسى.
إما عضوية و تنشأ عن خلل فى المخ أو العمود الفقرى أو الأعصاب أو العضو الذكرى نفسه مثل التليف الذى قد يمنع الانتصاب, و قد يؤدى إلى اعوجاج أو إلى تناقص الطول و الانكماش , أو كنتيجة لاختلال توازن الهرمونات ذات العلاقة بهذا الأمر، أو غير ذلك. علي سبيل المثال لا الحصر، فإنه من أكثر أسباب الضعف الجنسى العضوي انتشاراً: تصلب الشرايين، التسرب الوريدى \ تسريب الأوردة، مرض السكر، أدوية الضغط و إصابات العمود الفقري.
كما تشجع بعض العادات علي حدوث الضعف الجنسى العضوي مثل البدانة و قلة الحركة و التدخين. ويتولي الطبيب المعالج تحديد طبيعة المشكلة وتشخيص سببها وعمل الفحوصات اللازمة و العلاج المناسب لكل حالة لضمان افضل النتائج مثل المواد الطبيعية، الادوية العلاجية، الحقن الموضعي او الجراحة.
تكثر الأحلام الجنسية في حين يقل الحديث عنها. فمَن منا لا تراوده الأحلام المثير للشهوات لا بل الجنسية البحتة أحياناً؟ هي أحلام تحمل في ثناياها انعكاسات لشهواتنا ورغباتنا الجنسية. دعونا نغوص إذاً في هذا عالم علّنا نكشف النقاب عن بعض أسراره.
لماذا تراودني أحلام الجنس في الصباح الباكر؟
يتوزّع النوم على دورات من 90 دقيقة تقريباً، ويمرّ الجسم في خلال كل دورة بمراحل نوم خفيف وسُبات عميق. أما الأحلام فتراودنا في مرحلة النوم الخفيف، ومن ضمنها الأحلام الجنسية وهي جزء لا يتجزّأ من حياتنا الحميمة وتبرز بالأخص في عمرَي الشباب والمراهقة. تبدأ هذه الأحلام مع سنّ البلوغ ويبدأ الشخص باكتشاف نفسه وشهوته الجنسية.
ما مصدر هذه الأحلام؟
لا يتحفّظ محلّلو النفس عن ذكر مصادر هذه الأحلام ودوافعها، فيشيرون إلى أنها لا تطرأ من باب الصدفة بل تأتي نتيجة رغبة جنسية تعتري الشخص في خلال يومه. فإذا شعرت الفتاة مثلاً بانجذاب جامح حيال شخص معيّن، من المرجّح أن تترجم هذه الرغبة إلى حلم خصب يفيض بالمشاعر والإثارة.
ما فائدة الأحلام الجنسية؟
ممارسة الجنس في الحلم تشير إلى خيال الحالم الخصب أو إلى قدرته على تخيّل سيناريوهات لإشباع رغبات غير واعية، بحسب فرويد. إنها مخرَج لإفراغ المشاعر المكبوتة وتلبية احتياجات جنسية لم تكن لتلبّى غير ذلك.
هل ما يبعث على الخوف؟
بالطبع لا، فهذه الأحلام لا تدلّ على اضطرابات بل على صحة نفسية سليمة. فالأحلام انعكاس لرغبات ترتبط بملذات الحياة وحاجات جنسية مكبوتة ولذلك يجب ألا تخلق التباساً لدى الحالم ولا يجدر الشعور بالذنب واعتبارها شكلاً من أشكال الانحراف.
كيف تفسَّر الأحلام الجنسية؟
تندرج الأحلام الجنسية بحسب المحلّلين النفسيين في خانتين: الأحلام التي تتضمّن ممارسة الجنس فعلياً وتلك التي تقتصر على المداعبة. وفي حين أن الأخيرة تعكس رغبة في إشباع ملذّة من ملذات الحياة، يرى المحلّلون أن النوع الأول يشير إلى نقص جنسي وغياب الشهوة الجنسية في بعض الحالات في الحياة الفعلية.
- إذا حلمتَ بممارسة الجنس مع شريكتك على متن قطار فذلك قد يعني أن علاقتكما تتقدّم في الطريق الصحيح، وانحراف القطار عن سكّته قد يعني أن العلاقة معرّضة للخطر.
- وإذا حلمتِ بممارسة الجنس مع شريكك قرب موقد النار فذلك قد يعني أن علاقتكما تفيض شغفاً وأن رغباتكما الجنسية في ذروتها.
- وإذا حلمت بممارسة الجنس على متن قارب وسط الأمواج، تهانينا! فذلك يعني انسجاماً جنسياً تاماً مع الشريك.
- وإذا حلمتِ بأن شعرك مربوط كلّ الوقت عند ممارسة الجنس، فهذا دليل خوف، على عكس الشعر المتطاير الذي يعكس ارتياحك لشهواتك الجنسية.
وفي كلّ الأحوال، تبقى الأحلام الجنسية أمراً طبيعياً وضرورياً لسلامة الصحة النفسية. ولكن عندما تتحوّل إلى حدث مزعج يؤثّر على سير حياتكم الطبيعية، فمن الأفضل مراجعة معالج







0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire